لمزيد من المعلومات حول حبوب الإجهاض وغيرها من الأدوية المتعلقة بالإجهاض، يُرجى زيارة منظمة الأبوة المخططة.
تستعمل العديد من الأدوية المتمايزة في إجراء عمليات الإجهاض، ولكل منها مجموعة خاصة من النتائج الإيجابية والسلبية. الميفيبريستون هو واحد من حبوب الإجهاض الأكثر شيوعًا.
وبما أن السايتوتك يحتوي على مادة الميزوبروستول التي تشبه البروستاجلاندين.
تستخدم الإيثاكريدين لإجراء الإجهاض خلال الفترة بين الأسبوع الثالث عشر والأسبوع العشرين من الحمل.
بجانب المشاكل الصحية المتصلة بالاستعمال الميفيريستون (ميفيريكس) والميزوبروستول (سايتوتيك)، فإن الخبر السار هو أن هذه المخاطر نادرة.
تتضمن هذه الآثار الألم في البطن والمعدة وتقلصات في الرحم، بالإضافة إلى النزيف المهبلي، وهي الآثار الأكثر شيوعًا.
ويتم استخدام هذين الدوائين لإجراء الإجهاض الدوائي عند الحوامل غير المرغوب فيها حتى الأسبوع العاشر من الحمل.
تستخدم هذه الحبوب للحمل خارج الرحم ونادرًا ما يكون غير مرغوب فيه ويستخدم في الأسبوع السابع من الحمل.
سيتم ملاحظة الإجهاض بعد تناول الحبة الثانية من حبوب الإجهاض خلال عدة أيام أو عدة ساعات، والتي ستجد المرأة خلالهم بعض الإفرازات المهبلية والنزيف المستمر لبضعة أسابيع عقب عملية الإجهاض.
لن يتم نشر click here عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الإجهاض في الثلث الأول من الحمل له أقل آثار جانبية. تختلف مضاعفات الإجهاض حسب الطريقة المختارة.
ولكن في بعض الأحيان، قد تلجأ المرأة إلى التخلص من الحمل لأسباب صحية لديها تعاني منها المرأة تمنعها من الحمل.
ما هي الآثار الجانبية المتوقعة عند استخدام الميزوبريستول؟
يتم تعيين دينوبروستون لإنهاء الحمل وتفريغ محتويات الرحم خلال الإجهاض السابق لأوانه، كما يمكن استخدامه لتحفيز الولادة (بشكل نادر) واسترخاء عنق الرحم قبل الولادة.